يقول الزهاوي “إِذا بيئةُ الإِنسانِ يوماً تغيَّرَتْ
قصة مسلسل صوف تحت حرير : يدور العمل في اطار درامي اجتماعي عائلي حيث يسلط الضوء علي مشاكل
{ولا يجوز وضعه في بناء، أو في تابوت ولو من حجر} بدون أن يوضع التابوت تحت الأرض {بحيث يؤمّن من الأمرين، مع القدرة على الدفن تحت الأرض} للأدلة السابقة، وربما يقال بجواز ذلك، لأن العلة حاصلة
فقال: (لو صدق توكلك ما كنت ضالاً، ولكن اتبعني واقف أثري(