ومن قائل إنها جنة أخرى خلقها الله تعالى امتحانا لآدم عليه السلام، وكانت بستانا في الأرض بين فارس وكرمان، وقيل بفلسطين وليست هي الجنة المعروفة، وعلى هذا جرى أبو حنيفة وتبعه أبو منصور الماتريدي في تفسيره المسمى بالتأويلات، فقال: نحن نعتقد أن هذه الجنة بستان من البساتين، أو
لله سبحانه وتعالى أسماء فمنها ما قد يشاركه فيها البشر مثل: الرحيم، الكريم، الرءوف، ومنها ما يختص به سبحانه مثل: الرحمن، فالرحمن لا يتسمى به أحد إلا الله سبحانه وتعالى، وفي القرآن سورة تسمى بسورة الرحمن، وقد أثنى الله
سورة آل عمران هي ثالثُ سورةٍ من سور القرآن ، ولها 200 آية
سورة البَقرة سورةٌ مدنيَّة، نزلتْ بعد الهِجرة، ونقَل الإجماعَ على ذلك عددٌ من المفسِّرين [108] نقَل الإجماعَ على ذلك: ابنُ تيميَّة في ((مجموع الفتاوى)) (17/193)، وابنُ كثير في ((تفسيره)) (1/155)، والشِّنقيطي في ((العذب النمير)) (2/362)
{ 253 } { تِلْكَ الرُّسُلُ فَضَّلْنَا بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ مِنْهُمْ مَنْ كَلَّمَ اللَّهُ وَرَفَعَ بَعْضَهُمْ
فبعد أن تم تقسيم أسماء السور إلى حِزَم حسب معيار محدد, في هذا المستوى نطرح مجالات
أم الكتاب - أم القرآن - الكفاية - الشافية - الوافية - الراقية - الشفاء - أساس القرآن - الكنز - السبع - المثاني - النور - سورة الدعاء - سورة الحمد - سورة الشكر - سورة المناجاة
وعلينا ان نتخذ هذه التعاليم لمحاورة الذين اختلفوا معنا في المعتقد