فقال: قد كان مَن قبلكم يُؤخذ الرجل فيُحفر له في الأرض، فيُجعل فيها، ثم يؤتى بالمنشار فيوضع على رأسه فيجعل نصفين، ويمشط بأمشاط الحديد ما دون لحمه وعظمه ما يصده ذلك عن دينه، واللهِ ليتمنّ الله
و س د تحته وسادة من حرّ الوسائد وأما الوساد فكل ما يتوسد به وإن كان من تراب ووسّدته كذا فتوسده
(قرآن)
وباملحصلة ،ما الذي جيعل من التفسري املوضوعي خاصة النظر يف النص القرآين دون غريه من النصوص ،وما الذي جيعل منه مصطلح ًا جامع ًا لطريقة بعينها من طرق فهم النص القرآين ،وليس فهم نص آخر غري القرآن؟ إن التعريف الذي درج عليه الدارسون يلقي مزيد ًا من الضوء
ص48 - كتاب مشارق الأنوار على صحاح الآثار - فصل الاختلاف والوهم - المكتبة الشاملة الكلمة :معنى استراتيجية المعنى د جـ ب أ الكلمة يفرق فل اثنين بين
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد: ما زال الحديث متصلاً في قوله -تبارك وتعالى- في خبر إبراهيم ودعائه: وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ اجْعَلْ هَذَا بَلَدًا آمِنًا وَارْزُقْ